أكد القيادي في تيار الحكمة الوطني ، رحيم العبودي ، ضمن الإطار التنسيقي عدم فرض أي أسماء لتولي رئاسة البرلمان المقبل. وأشار العبودي إلى أن الإطار التنسيقي لا يفرض أسماء المرشحين على المكون السني ، وأن الحديث عن دعم شخصية على أخرى غير واقعي. وبخصوص اختيار رئيس البرلمان ، أوضح العبودي أن سيناريو الجلسة السابقة قد يتكرر بسبب إصرار القوى السنية على الدخول بعدة مرشحين لتولي رئاسة البرلمان. كما أكد أن الإطار التنسيقي استلم أسماء 6 مرشحين لرئاسة البرلمان وليس 42 كما يشاع ، وأن الاختيار تم بحرية تامة من قبل أعضاء الإطار دون وجود أي تدخل.
وأكد العبودي في حوار تلفزيوني أن الإطار التنسيقي لتولي رئاسة البرلمان لا يفرض أي أسماء للمرشحين على المكون السني. وشدد على أن الحديث عن دعم شخصية على أخرى غير واقعي ، مشيراً إلى أن سيناريو الجلسة السابقة لانتخاب رئيس البرلمان قد يتكرر بسبب إصرار القوى السنية على الدخول بعدة مرشحين. وأشار إلى أن الإطار التنسيقي تسلم أسماء 6 مرشحين لرئاسة البرلمان وليس 42 كما يشاع ، موضحاً أن الاختيار كان بحرية تامة من قبل أعضاء الإطار دون وجود أي تدخل في ذلك.
وفي سياق آخر ، اكتفى القيادي في تيار الحكمة الوطني ، رحيم العبودي ، بالإشارة إلى أن الإطار التنسيقي لا يفرض أسماء المرشحين على المكون السني ، وأن الحديث عن دعم شخصية على أخرى غير واقعي. وأوضح أن السيناريو السابق لانتخاب رئيس البرلمان قد يتكرر بسبب إصرار القوى السنية على الدخول بعدة مرشحين. وأشار إلى أن الإطار التنسيقي تسلم أسماء 6 مرشحين لرئاسة البرلمان وليس 42 كما يشاع ، مشيراً إلى أن الاختيار تم بحرية تامة من قبل أعضاء الإطار دون وجود أي تدخل في ذلك.