خلال حديث له، كشف عضو لجنة النزاهة النيابية حميد الشبلاوي عن تفاصيل ثلاث قوانين مهمة يجري العمل على تشريعها خلال المرحلة المقبلة في العراق. أوضح الشبلاوي أن “قانون الرقابة المالية وتعديلاته جارٍ العمل على إنضاجه”، مشيراً إلى أن “قانون استرداد الفساد والمعروف لدى العراقيين” هو جزء من هذه القوانين الثلاثة. كما أشار إلى أن لجنة النزاهة تعمل بجدية واجتهاد على اكمال قانون هيئة النزاهة لدعم المؤسسات الرقابية والتنفيذية وفي طور إعداد التشريعات المحاربة للفساد. وأفاد الشبلاوي أن هناك تنسيق مشترك مع الجهات الرقابية لإتمام هذه المشاريع وإجراء التصويت عليها في مجلس النواب العراقي.
مغذي ..النزاهة النيابية:ندرس تشريع قوانين لمكافحة الفساد
مقالات ذات صلة
أربيل تخاطب الحكومة الاتحادية وتستعين بثلاثة مصادر موثوقة: هل لديكم قائمة؟
قال المتحدث الرسمي باسم حكومة إقليم كردستان بيشوا هوراماني إنه منذ بداية المشاكل حول رواتب موظفي الإقليم، تم وضع شروط جديدة أمام حكومة الإقليم كشرط لإرسال الرواتب والحقوق الشعبية. وأشار هوراماني إلى أنهم قدموا بوضوح كل…
العدل الكردستاني: انسحاب البارتي من الانتخابات محاولة “لدغدغة المشاعر”
أكد عضو حزب العدل الكردستاني، ريبوار محمد أمين، على أنسحاب الحزب الديمقراطي من انتخابات برلمان كردستان كان بهدف تحفيز المشاعر لدى المواطنين. وأشار إلى أن الديمقراطي يحاول استغلال عدم رضى المواطنين على أحزاب السلطة والفساد…
تركيا تمدد تعليق رحلاتها الجوية للسليمانية إلى منتصف 2024
قررت السلطات التركية تمديد حظر الطيران المفروض على مطار السليمانية الدولي في إقليم كردستان لستة أشهر إضافية. وأعلنت إدارة الخطوط الجوية التركية أن القرار يشمل إغلاق الأجواء التركية أمام الطائرات القادمة من ومتوجهة إلى مدينة…
حزب كردي:مقاعد “الكوتا” في برلمان الإقليم كانت تستغل من قبل أحزاب السلطة
أكد آرام محمد، عضو حزب حراك الجيل الجديد، أن مقاعد المكونات في برلمان إقليم كردستان تتم استغلالها من قبل أحزاب السلطة، حيث تم تخصيص 11 مقعدًا للمكونات دون مراعاة التمثيل السكاني. وأضاف محمد أن النظام الحالي يجعله من المستحيل…
“دولة القانون” يستبعد حسم رئاسة البرلمان ويدعو الأطراف السنية لتنازلات
أبدى النائب فراس المسلماوي من ائتلاف دولة القانون عدم توقعه عقد جلسة لانتخاب رئيس مجلس النواب خلال الأسبوع المقبل بسبب استمرار الخلافات داخل البيت السني. وأشار إلى أن حسم المنصب يتطلب الجلوس على طاولة الحوار وتنازل الأطراف…