كشف القيادي في ميليشيا كتائب حزب الله الإيراني الأصل رئيس أركان هيئة الحشد الشعبي المكنى “أبو فدك المحمداوي”، أن الحشد الشعبي تأسس لتحقيق مشروع الإمام خميني في العراق والمنطقة بمباركة مرجعية السيستاني. وأكد أن الهجوم الذي استهدف القيادي في ميليشيا كتائب حزب الله (ابو باقر الساعدي)، في منطقة المشتل شرقي العاصمة بغداد، كان بمباركة مرجعية السيستاني. وأشار المحمداوي إلى أن ثأر (أبو باقر الساعدي)، هو خروج كل القوات الأجنبية من العراق، ولا قبول بأقل من ذلك. مشيراً إلى أنهم يمثلون المقاومة في كافة فصائلها ولن يزيدوا على موقف المرجعية الدينية.
علق القيادي في ميليشيا كتائب حزب الله الإيراني الأصل رئيس أركان هيئة الحشد الشعبي المكنى “أبو فدك المحمداوي” على الهجوم الذي استهدف القيادي في ميليشيا كتائب حزب الله (ابو باقر الساعدي)، في منطقة المشتل شرقي العاصمة بغداد، مؤكداً أنهم يمثلون المقاومة في كافة فصائلها وأنهم لن يتجاوزوا المرجعية الدينية، ولن يزيدوا على موقفها. وأكد المحمداوي على أن الهجوم كان بمباركة مرجعية السيستاني، وأن ثأر (أبو باقر الساعدي)، هو خروج كل القوات الأجنبية من العراق، ولا قبول بأقل من ذلك. مشدداً على أنهم رجال أفعال ولن يخافوا من أمريكا لأنهم رجال خميني وخامئني.
وكانت القيادة المركزية الأمريكية، قد تبنت الهجوم الذي استهدف القيادي في ميليشيا كتائب حزب الله (ابو باقر الساعدي)، مشيرة الى أنه مسؤول عن الهجمات التي تستهدف قواتها في المنطقة. وقد أثارت تصريحات المحمداوي الجدل والانتقادات في الأوساط السياسية والدينية، خاصة بعدما أكد أن الحشد الشعبي تأسس لتحقيق مشروع الإمام خميني في العراق والمنطقة.