أكد القيادي في تحالف الفتح، عدي عبد الهادي، يوم الأحد أن منصب محافظ ديالى سيكون من نصيب الإطار التنسيقي، وبالتحديد منظمة بدر. وصرّح عبد الهادي في مقابلة صحفية، أن انتخابات 18 كانون الأول قد حملت في طياتها ثلاثة قراءات مهمة، أهمها أن القوى المنضوية تحت جناح الإطار التنسيقي حققت الأغلبية في ديالى من خلال الحصول على مقاعد، بالإضافة إلى أن ثلاث قوى فائزة حالياً في طور التحالف استعداداً لمرحلة تشكيل الحكومة المحلية بعد المصادقة على النتائج. وأضاف أن كل المؤشرات تدل على أن منصب محافظ ديالى سيكون للإطار التنسيقي، خصوصاً منظمة بدر، بهدف الحفاظ على ديالى كأرض مقدسة لإيران، وأشار إلى أن قوى الإطار منفتحة على بقية القوى والتكتلات الفائزة من أجل تشكيل حكومة محلية بإدارة إطارية.
وأكد القيادي في تحالف الفتح، عدي عبد الهادي، أن منصب محافظ ديالى محسوم للإطار التنسيقي وتحديداً لمنظمة بدر، وقد أكد ذلك في حديث صحفي يوم الأحد. كما أوضح أن الانتخابات التي جرت في 18 كانون الأول حملت في طياتها 3 قراءات هامة، منها أن القوى التي تحت جناح الإطار التنسيقي قد حققت الأغلبية في ديالى وحصلت على مقاعد، بالإضافة إلى أن ثلاث قوى فائزة حالياً في طور التحالف استعداداً لمرحلة تشكيل الحكومة المحلية بعد المصادقة على النتائج. وأوضح أن كل المؤشرات تدل على أن منصب محافظ ديالى محسوم للإطار التنسيقي وبالتحديد منظمة بدر، بهدف الحفاظ على ديالى كأرض مقدسة لإيران. وأشار إلى أن قوى الإطار مفتوحة على بقية القوى والتكتلات الفائزة لتشكيل حكومة محلية بإدارة إطارية.
وفي الختام، أوضح القيادي عدي عبد الهادي من تحالف الفتح أن منصب محافظ ديالى محسوم للإطار التنسيقي وبالتحديد لمنظمة بدر، وأشار إلى أن الانتخابات الأخيرة حملت في مضمونها 3 قراءات مهمة، منها أن القوى الفائزة تحت جناح الإطار التنسيقي حققت الأغلبية في ديالى من خلال ما حصلت عليه من مقاعد بالإضافة إلى تحالف ثلاث قوى فائزة حالياً في طور التحالف بانتظار تشكيل الحكومة المحلية بعد المصادقة على النتائج. وأكد أن كل المؤشرات تدل على أن منصب محافظ ديالى من المقرر أن يكون من نصيب الإطار التنسيقي وتحديداً منظمة بدر، بهدف الحفاظ على ديالى كأرض مقدسة لإيران، وأكد أيضاً أن قوى الإطار مفتوحة على بقية القوى والتكتلات الفائزة لتشكيل حكومة محلية بإدارة إطارية.