أكد النائب يوسف السبعاوي أن القوى السنية ستكون أسرع في حسم تشكيل الحكومات المحلية من القوى الشيعية، مشيراً إلى أن خارطة القوائم الفائزة في انتخابات 18 كانون الأول أصبحت واضحة، ومدى امكانية قدرتها في تشكيل الحكومات المحلية من خلال التحالفات مع بقية القوى السياسية الأخرى. وقال إن ملف الأنبار تم حسمه، وأن ملف نينوى قد يتجه صوب الكرد أو الكتل الشيعية، وأن ملف صلاح الدين شبه محسوم، وديالى لن يكون فيها خلاف قوي، وأن كركوك ستكون وفق آليات التوافق بين مكوناتها الرئيسية. وأشار إلى أن تشكيل الحكومات المحلية سيكون أقل تعقيدا في ضوء ما نراه من حراك سياسي من قبل كل الأطراف.
وأوضح النائب يوسف السبعاوي أن القوى السنية ستكون أسرع في حسم تشكيل الحكومات المحلية من القوى الشيعية، مشيراً إلى أن خارطة القوائم الفائزة في انتخابات 18 كانون الأول أصبحت واضحة، ومدى امكانية قدرتها في تشكيل الحكومات المحلية من خلال التحالفات. وأن ملف الأنبار تم حسمه، وملف نينوى يتجه صوب الكرد أو الكتل الشيعية، وملف صلاح الدين شبه محسوم، وديالى لن يكون فيها خلاف قوي، وأن كركوك ستكون وفق آليات التوافق بين مكوناتها الرئيسية. وأشار إلى أن تشكيل الحكومات المحلية سيكون أقل تعقيدا في ضوء ما نراه من حراك سياسي من قبل كل الأطراف.
وأعرب السبعاوي عن ثقته في أن تشكيل الحكومات المحلية سيكون أقل تعقيدا في ضوء ما نراه من حراك سياسي من قبل كل الأطراف، والسعي لولادة حكومات تستجيب لهموم ومتطلبات الأهالي، وأن تحتاج إلى وقت أقل. كما أكد أن قوى الاطار التنسيقي حصلت على أكبر عدد من المقاعد في 7 محافظات في وسط وجنوب العراق من أصل 15 محافظة شاركت بانتخابات مجالس المحافظات، وأن الخلاف على تغيير جميع المحافظين أو الابقاء على الناجحين منهم، هو الخلاف الأهم فيما يتعلق بتشكيل مجالس المحافظات في وسط وجنوب البلاد.