دخلت بغداد اليوم في مرحلة الصمت الانتخابي استعدادًا لانطلاق عملية التصويت لانتخابات مجالس المحافظات. ويحظر في فترة الصمت الانتخابي ممارسة الدعاية السياسية وأي نشاط في إطار الحملات الانتخابية. كما يمنع على المرشحين القيام بأي عملية تندرج ضمن الترويج والدعاية وكسب ود الناخبين. وستكون انتخابات التصويت الخاص “للعسكريين” في يوم السبت 16 كانون الاول، لذلك بدأ الصمت الانتخابي اليوم الجمعة، وسينتهي مع اغلاق اخر صندوق تصويت في 18 كانون الاول في التصويت العام. وتؤكد مفوضية الانتخابات ان عدم الالتزام بالصمت الانتخابي يعتبر بمثابة الخرق للدعاية الانتخابية وينضوي تحت مفهوم الخرق للدعاية الانتخابية وبالتالي سيتحمل المسؤولية القانونية والجزاء المترتب على هذه المخالفة يخضع لتقدير مجلس.
بدأت بغداد اليوم في مرحلة الصمت الانتخابي حيث يحظر على الأحزاب والمرشحين والقوائم الانتخابية ممارسة أي نشاط في إطار حملتهم الانتخابية. وسينتهي الصمت الانتخابي في يوم السبت 16 كانون الاول بعد اغلاق اخر صندوق تصويت في 18 كانون الاول في التصويت العام. وتحدد فترة الصمت الانتخابي بقانون الانتخابات وتهدف إلى ضبط العملية الانتخابية وضمان عدالتها وشفافيتها. وتؤكد مفوضية الانتخابات أن عدم الالتزام بالصمت الانتخابي يعتبر بمثابة الخرق للدعاية الانتخابية وسيتحمل المسؤولية القانونية والجزاء المترتب على هذه المخالفة.
بدأت بغداد اليوم في مرحلة الصمت الانتخابي استعدادًا لانطلاق عملية التصويت لانتخابات مجالس المحافظات. وفترة الصمت الانتخابي هي فترة يحددها القانون تسبق كل انتخابات رئاسية أو برلمانية ويحظر فيها ممارسة الدعاية السياسية وأي نشاط في إطار الحملات الانتخابية. وستتواصل فترة الصمت الانتخابي حتى انتهاء عملية التصويت العام في 18 كانون الاول. وتجدر الإشارة إلى أن عدم الالتزام بالصمت الانتخابي يعتبر بمثابة الخرق للدعاية الانتخابية وسيتحمل المسؤولية القانونية والجزاء المترتب على هذه المخالفة.