قصر السجود في بغداد يعاني من تدهور وسط محاولات للسيطرة عليه من قبل جهات سياسية بمصالح شخصية وفئوية. يُشير المراقبون إلى أن هناك تحركات لتحويل القصر لصالح هذه الجهات، مما يستدعي تدخل الحكومة لوقف هذه المحاولات.
تم تدمير قصر السجود من قبل القوات الأمريكية وتحويله إلى قاعدة عسكرية قبل تسليمه للحكومة العراقية. يعتبر القصر موقعاً تاريخياً في بغداد ويقع في مركزها، مما يجعله محط اهتمام للعديد من الأطراف التي تسعى للاستيلاء عليه وتحويله لمصالحها الخاصة.
تحذر التقارير من استيلاء جهات مجهولة على أماكن تاريخية في بغداد، مثل جامع الرحمن الكبير، وتشير إلى وجود مخططات معروفة لهذه الجهات في السيطرة على هذه الأماكن لأغراض مختلفة تخدم مصالحها الشخصية والفئوية.