في هذا المقال، يتم تسليط الضوء على العمل الذي يقوم به الاتحاد العراقي لكرة القدم وبالأخص الكابتن عدنان درجال. يتطرق المقال إلى بداية انطلاق الدوري العراقي وأهميته في تطور كرة القدم العراقية. كما يتحدث عن التحديات التي يواجهها الاتحاد في رحلته نحو تحقيق طموحاته وتطوير الدوري العراقي.
يشدد المقال على أهمية الالتزام بجدول مباريات الدوري وتجنب التأجيلات المتكررة، ويشيد بإدخال نظام تقنية الفيديو المساعد (VAR) لأول مرة في العراق، مؤكدًا أنه سيساهم في تعزيز عدالة القرارات التحكيمية. كما يوضح المقال أهمية دعم الحكومة العراقية للأندية المشاركة في الدوري من خلال تخصيص مبالغ مالية لها، مؤكدًا أن ذلك سيساهم في تعزيز وضعها المالي وحل المشاكل التي تعترضها.
وفي الجانب الفني، يضع المقال إكمال الاتحاد لعمل دوري الفئات العمرية وتفعيل فرق المدارس لرصد المواهب الشابة، وأيضًا إعادة تشغيل الكشافين لرصد المواهب في الملاعب الشعبية. كما يشدد على أهمية تشكيل لجنة فنية محترفة تتابع اللاعبين المغتربين وتختار اللاعبين المميزين منهم بشكل منظم وعلمي، لكي لا يكون الاختيار عشوائيًا وتضيع المواهب الحقيقية.
وفي الختام، يعبر المقال عن شكره للجماهير العراقية التي تلعب دورًا رئيسيًا في نجاح الدوري العراقي، ويؤكد على أهمية خدمة الكرة العراقية بإخلاص ونزاهة.