توقع مسؤول أميركي رفيع المستوى أن تواجه العراق عزلة دولية غير مسبوقة إذا استمرت الهجمات ضد القواعد العسكرية التي تستضيف مستشارين أميركيين في البلاد. وأشار المسؤول إلى أن هناك فرصة مواتية للحكومة العراقية لتفرض سيطرتها على المجموعات المسلحة وتوقف أعمالها العدائية. وتحدث المسؤول عن تداعيات التصعيد الميداني والسياسي في العراق، خاصة بعد المعارك المستمرة في قطاع غزة. وأشار إلى أن إيران تدّعي عدم رغبتها في توسيع الصراع، لكنها في الحقيقة تعمل على تعزيز القوة والتأثير في المنطقة من خلال تشكيل مجموعات مسلحة جديدة.
وأكد المسؤول الأميركي أنه لا يوجد منطقة رمادية في هذا الصراع، إما أن تكون مع المجموعات المسلحة المنفلتة أو مع الدولة والقانون. ورغم أن الفصائل المسلحة في العراق لا تستجيب لأوامر رئيس الحكومة، إلا أنه قد أكد أن المسؤولية تقع على عاتق الحكومة لوقف الهجمات وإعادة الاستقرار والأمن إلى البلاد.
ويتوقع أن تواجه بغداد عزلة دولية إذا استمرت الهجمات وعدم القدرة على السيطرة على المجموعات المسلحة المنفلتة. وقد يؤدي ذلك إلى تراجع التعاون الدولي وتقليص الدعم العسكري والاقتصادي للعراق. وتعتبر هذه العزلة الدولية مصدر قلق للحكومة العراقية التي تسعى إلى استعادة السيطرة على البلاد وتحقيق الاستقرار بعد سنوات من الصراعات.
+
توقع مسؤول أميركي رفيع المستوى أن تواجه العراق عزلة دولية غير مسبوقة إذا استمرت الهجمات ضد القواعد العسكرية التي تستضيف مستشارين أميركيين في البلاد. وأشار المسؤول إلى أن هناك فرصة مواتية للحكومة العراقية لتفرض سيطرتها على المجموعات المسلحة وتوقف أعمالها العدائية. وتحدث المسؤول عن تداعيات التصعيد الميداني والسياسي في العراق، خاصة بعد المعارك المستمرة في قطاع غزة. وأشار إلى أن إيران تدّعي عدم رغبتها في توسيع الصراع، لكنها في الحقيقة تعمل على تعزيز القوة والتأثير في المنطقة من خلال تشكيل مجموعات مسلحة جديدة.
وأكد المسؤول الأميركي أنه لا يوجد منطقة رمادية في هذا الصراع، إما أن تكون مع المجموعات المسلحة المنفلتة أو مع الدولة والقانون. ورغم أن الفصائل المسلحة في العراق لا تستجيب لأوامر رئيس الحكومة، إلا أنه قد أكد أن المسؤولية تقع على عاتق الحكومة لوقف الهجمات وإعادة الاستقرار والأمن إلى البلاد.
ويتوقع أن تواجه بغداد عزلة دولية إذا استمرت الهجمات وعدم القدرة على السيطرة على المجموعات المسلحة المنفلتة. وقد يؤدي ذلك إلى تراجع التعاون الدولي وتقليص الدعم العسكري والاقتصادي للعراق. وتعتبر هذه العزلة الدولية مصدر قلق للحكومة العراقية التي تسعى إلى استعادة السيطرة على البلاد وتحقيق الاستقرار بعد سنوات من الصراعات.