“نصرة غزة” … شعار يغري انقلابيي اليمن بتجنيد الأطفال المتسولين
تدور القصة حول طفل يمني اسمه حيدر الذي قضى 7 أشهر في القتال إلى جانب الجماعة الحوثية في اليمن. عند عودته، اكتشفت والدته أنه يعمل في عصابة للتسول. بدأ التنظيم الحوثي حملة لمكافحة التسول في صنعاء، وتم إرسال الطفل إلى دار التوجيه الاجتماعي، لكنه اختفى فجأة وتم اكتشاف أنه تم اقتياده إلى جبهات مأرب. تظهر التقارير أن الجماعة تستغل المتسولين في الحرب في غزة وتعتقد أنهم يدافعون عن غزة.
تظهر القصة العديد من الآثار السلبية لتجنيد الأطفال المتسولين من قبل جماعة الحوثي، حيث يتم اقتياد الأطفال إلى المعسكرات وتدريبهم على القتال. ويتم استغلال مظلة مكافحة التسول لإجبار زعماء عصابات التسول على دفع تبرعات تحت اسم تبرعات لأهل غزة، بينما يُقتاد الأطفال إلى المعسكرات. يظهر أيضًا أن الجماعة تسعى إلى الحصول على التمويل والدعم الدولي وإلزام القطاع الخاص بالتمويل.
تشمل القصة الانتقادات لجماعة الحوثي ومنعها المنظمات الاجتماعية من مكافحة ظاهرة التسول، وعدم وجود اهتمام دولي لمعالجة قضايا التسول. تظهر القصة انتقادات لجماعة الحوثي ومزاعمها بأنها تعمل على مكافحة التسول. الأوضاع الإنسانية المأساوية في اليمن تسببت في زيادة مظاهر التسول، وينتقد العديد من الناشطين استخدام الجماعة الحوثية للأطفال المتسولين في أهدافها. تظهر القصة أيضًا أن الجماعة تحاول الحصول على دعم دولي وإلزام القطاع الخاص بالتمويل.
القصة تسلط الضوء على آثار تجنيد الأطفال المتسولين في اليمن على يد جماعة الحوثي، وتكشف عن عدم وجود اهتمام دولي بمعالجة قضايا التسول. تظهر القصة العديد من الانتقادات لجماعة الحوثي وكيف استغلت الظروف الإنسانية الصعبة في اليمن لأهدافها.