أدان رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، الاغتيال الذي طال الناشط الصدري “أيسر الخفاجي” في محافظة بابل، معتبرًا أن هذا الحادث يهدد التعايش السلمي ويمثل انتهاكًا لسيادة القانون وهيبة الدولة. وقد دعا الجهات المعنية للتحقيق وكشف ملابسات الحادث، وأيضاً دعا القوات الأمنية لتعزيز الإجراءات اللازمة لحماية أمن وسلامة المواطنين. وتم العثور على جثة الناشط المدني “أيسر الخفاجي” مقتولاً ومرمية على الطريق السريع الدولي.
تعتبر حادثة اغتيال الناشط الصدري “أيسر الخفاجي” في محافظة بابل تهديدًا للأمن والاستقرار والتعايش السلمي، وتمثل انتهاكًا لسيادة القانون وهيبة الدولة. هذا ما أكد عليه رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، حيث دعا الجهات المعنية للتحقيق وكشف ملابسات الحادث، ودعا أيضًا القوات الأمنية لتعزيز الإجراءات اللازمة لحماية أمن وسلامة المواطنين. ويذكر أن الناشط كان قد اختطف يوم أمس من محافظة بابل، دون ذكر المزيد من التفاصيل عن الحادثة
هذا الحادث يعد تهديدًا خطيرًا للأمن والسلم في المنطقة، وقد أثار استياء وادانة من قبل السلطات العراقية، حيث أكد رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد أن عملية الاغتيال تهدد الأمن والاستقرار والتعايش السلمي، وتمثل انتهاكًا لسيادة القانون وهيبة الدولة. وتدعو الجهات المعنية إلى التحقيق في الحادث وكشف ملابساته، كما تدعو القوات الأمنية لتعزيز الإجراءات اللازمة لحماية أمن وسلامة المواطنين.