تعرض نادي الزوراء الرياضي العراقي لهجمات من قبل بعض الأندية الأخرى، وبعض اللاعبين السابقين، وجماهير النادي. السبب وراء ذلك هو رئاسة فلاح حسن للنادي وعمله ضمن الضوابط والتعليمات السائدة، مما جعل بعض اللاعبين السابقين يشعرون بالتهميش. وتحاول بعض الأندية الأخرى ضعف وضع الزوراء من خلال منع انتقال اللاعبين إليه وتحريك اللاعبين الذين ترغب في التعاقد معهم. قد يؤدي ذلك إلى فقدان الكثير من الصفقات للزوراء.
قام بعض جمهور الزوراء بمهاجمة الإدارة وتحميلها مسؤولية تراجع الفريق في السنوات الأربع الماضية. وعلى الرغم من ضعف إمكانات النادي المادية، إلا أنه ليس لديه شكاوى من المدربين واللاعبين السابقين. بدأت إدارة الزوراء في استغلال الدعم الحكومي ومساندة مدرب الفريق من أجل تحسين الأداء في مباريات الدوري.
الهجمات على الزوراء تكمن في رئاسة فلاح حسن وتصرفاته اللاسياسية والتحركات الأخرى التي تأثرت بها الفريق. ومع ذلك، تسعى الإدارة للتعاون مع مدربها والاستفادة من الدعم الحكومي لتحسين وضعية الفريق والقدرة على التعاقد مع اللاعبين المهمين. على الرغم من التحديات المالية التي يواجهونها، إلا أن إدارة الزوراء قادرة على إدارة الأمور بشكل جيد والحفاظ على استقرارها بين اللاعبين والمدربين الحاليين والسابقين.