كشف النائب وعد القدو، عضو لجنة الأمن النيابية، عن وجود ثغرة في طائرات أف 16 الأمريكية، واصفا إياها بأنها تمثل “السر” و”الشماعة” لاستمرار تواجد القوات الأمريكية في العراق بصفة مستشارين. وأكد أن سياسة أمريكا تهدف إلى التحكم في الشعوب وفرض مصالحها وأجندتها في العالم، مشيراً إلى أن القوة الجوية في العراق يجب تعزيزها عن طريق شراء طائرات من دول أخرى مثل كوريا والصين وروسيا، والسعي إلى تحقيق سيادة كاملة على الأجواء. وأشار إلى أن العراق واجه مشكلات في طائرات أف 16 الأمريكية في السنوات الأخيرة، حيث تعطلت الكثير منها وبقيت بعضها دون صيانة.
هذه الثغرة يمكن استخدامها كأداة للضغط على الحكومة العراقية والتأثير على سيادتها، ووصف القدو ضرورة تغيير بوصلة تسليح العراق لتعزيز القوة الجوية من خلال شراء طائرات لا تحتوي على ثغرات كهذه. وأوضح أن العراق قام بالتقدم بطلب لشراء طائرات بديلة من باكستان وفرنسا، وأدخل طائرات كورية جنوبية في سرب طائراته المقاتلة. وأخيراً، كشف أن الجانب الأمريكي يمتنع عن تزويد العراق بقطع الغيار الضرورية لصيانة الطائرات الأمريكية الموجودة في أسطول العراق.
تمثل هذه الثغرة في طائرات أف 16 الأمريكية “السر” و”الشماعة” لاستمرار تواجد القوات الأمريكية في العراق بصفة مستشارين. وقد أكد النائب وعد القدو، عضو لجنة الأمن النيابية، أن سياسة أمريكا تهدف إلى التحكم في الشعوب وفرض مصالحها وأجندتها في العالم، مشيراً إلى أن القوة الجوية في العراق يجب تعزيزها عن طريق شراء طائرات من دول أخرى مثل كوريا والصين وروسيا، والسعي إلى تحقيق سيادة كاملة على الأجواء. وأضاف أن العراق واجه مشكلات في طائرات أف 16 الأمريكية في السنوات الأخيرة، حيث تعطلت الكثير منها وبقيت بعضها دون صيانة.
بناءً على ذلك، دعا القدو إلى تغيير بوصلة تسليح العراق لتعزيز القوة الجوية من خلال شراء طائرات لا تحتوي على ثغرات كهذه. وأوضح أن العراق قام بالتقدم بطلب لشراء طائرات بديلة من باكستان وفرنسا، وأدخل طائرات كورية جنوبية في سرب طائراته المقاتلة. وأخيراً، كشف أن الجانب الأمريكي يمتنع عن تزويد العراق بقطع الغيار الضرورية لصيانة الطائرات الأمريكية الموجودة في أسطول العراق.