تتجه جهود العالم في مجال التغير المناخي نحو الحفاظ على ارتفاع حرارة الأرض بما يقل عن درجة ونصف، وتسعى الجهات الدولية لتحقيق هذا الهدف من خلال خفض استخدام الكربون والوقود الأحفوري وزيادة استخدام الطاقة المتجددة وبناء مدن منخفضة الانبعاثات وتوسيع زراعة الأشجار وتعزيز استعمال الغذاء غير المصنع واستخدام المواد المستدامة. يعد معدل ارتفاع حرارة الأرض بمعدل واحد فاصلة اثنين منذ عصر الصناعة، نتيجة ارتفاع انبعاثات الغاز التي تؤدي لزيادة الاحتباس الحراري في الغلاف الجوي. وقد حددت اتفاقية باريس للمناخ عام 2015 أن الحفاظ على ارتفاع حرارة الأرض بما يقل عن 1.5 درجة مئوية هو الهدف المطلوب، ومن المتوقع أن تزداد الاحتمالات لارتفاع حرارة الكوكب بواحد فاصلة خمسة نهاية عام 2026، مما سيؤدي إلى تأثيرات سلبية على الإنسان والبيئة.
ويؤكد العلماء الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ أن الحرارة ارتفعت بشكل غير متساوٍ في مختلف أنحاء العالم، حيث زادت درجات الحرارة على اليابسة بنحو واحد فاصلة خمسة مئوية بينما زادت فوق المحيطات بنسبة أقل، وشهدت أوروبا ارتفاعاً بنحو درجتين مئويتين في حين ارتفعت حرارة القطب الشمالي بثلاث درجات. ويعد التحدي الأكبر هو العمل على تحقيق الهدف المطلوب في الحفاظ على ارتفاع حرارة الأرض، وذلك من خلال اتخاذ الإجراءات اللازمة قبل فوات الأوان.
تتجه جهود العالم في مجال التغير المناخي نحو الحفاظ على ارتفاع حرارة الأرض بما يقل عن درجة ونصف، وتسعى الجهات الدولية لتحقيق هذا الهدف من خلال خفض استخدام الكربون والوقود الأحفوري وزيادة استخدام الطاقة المتجددة وبناء مدن منخفضة الانبعاثات وتوسيع زراعة الأشجار وتعزيز استعمال الغذاء غير المصنع واستخدام المواد المستدامة. يعد معدل ارتفاع حرارة الأرض بمعدل واحد فاصلة اثنين منذ عصر الصناعة، نتيجة ارتفاع انبعاثات الغاز التي تؤدي لزيادة الاحتباس الحراري في الغلاف الجوي. وقد حددت اتفاقية باريس للمناخ عام 2015 أن الحفاظ على ارتفاع حرارة الأرض بما يقل عن 1.5 درجة مئوية هو الهدف المطلوب، ومن المتوقع أن تزداد الاحتمالات لارتفاع حرارة الكوكب بواحد فاصلة خمسة نهاية عام 2026، مما سيؤدي إلى تأثيرات سلبية على الإنسان والبيئة.
ويؤكد العلماء الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ أن الحرارة ارتفعت بشكل غير متساوٍ في مختلف أنحاء العالم، حيث زادت درجات الحرارة على اليابسة بنحو واحد فاصلة خمسة مئوية بينما زادت فوق المحيطات بنسبة أقل، وشهدت أوروبا ارتفاعاً بنحو درجتين مئويتين في حين ارتفعت حرارة القطب الشمالي بثلاث درجات. ويعد التحدي الأكبر هو العمل على تحقيق الهدف المطلوب في الحفاظ على ارتفاع حرارة الأرض، وذلك من خلال اتخاذ الإجراءات اللازمة قبل فوات الأوان.