تراجعت أسعار الذهب يوم الأربعاء إلى أقل من 2000 دولار مع استقرار الدولار بعد انخفاضه، لكن التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي (المركزي الأمريكي) بلغ نهاية دورة التشديد النقدي حدت من هبوط أسعار الذهب. وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 1996.79 دولاراً للأوقية، بعدما وصل في الجلسة السابقة إلى أعلى مستوياته في ثلاثة أسابيع. ومن شأن ضعف الدولار جعل الذهب أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
يتوقع مسئولون بمجلس الاحتياطي الاتحادي رفع أسعار الفائدة فقط إذا تراجع التقدم على صعيد كبح التضخم، وفقا لمحضر الاجتماع الذي عقد يومي 31 أكتوبر تشرين الأول والأول من نوفمبر تشرين الثاني. فيما يتعلق بالمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.3 بالمئة إلى 23.79 دولار للأوقية، واستقر سعر البلاتين عند 931.34 دولارا، بينما تراجع البلاديوم 0.6 بالمئة إلى 1072.35 دولارا.
لقد شهدت أسعار الذهب تراجعا يوم الأربعاء إذ وصلت إلى أقل من 2000 دولار، وذلك مع استقرار الدولار بعد انخفاضه خلال الأيام القليلة الماضية. ومع ذلك، من المتوقع أن يؤدي تحديد مجلس الاحتياطي الاتحادي خفض معدل الفائدة الذي سيؤدي إلى ارتفاع سعر الذهب. وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 1996.79 دولارًا للأوقية، بعدما استقر سعر الدولار أمام عملات رئيسية أخرى. كما اتفق مسؤولون بمجلس الاحتياطي الاتحادي على المضي قدمًا “بحرص” ورفع أسعار الفائدة فقط إذا تراجع التقدم على صعيد كبح التضخم، وفقا لمحضر الاجتماع الذي عقد في أكتوبر ونوفمبر.
وأخيرًا، فيما يتعلق بالمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.3 بالمئة إلى 23.79 دولار للأوقية، واستقر سعر البلاتين عند 931.34 دولارا، بينما تراجع البلاديوم 0.6 بالمئة إلى 1072.35 دولارا.